6 octobre 2007
العيون الكوشي الذي تخشع لتلاوته قلوب المغاربة: صليت بالناس التراويح وأنا في الثامنة عشرة من عمري
يكتظ المسجد والفضاءات المجاورة له، وهو يستقبل وفود المصلين الذين يحجون من مختلف أحياء الدارالبيضاء، شباب وشيوخ ونساء..، وعائلات تهجر بيوتها منذ صلاة المغرب إلى حين انتهاء صلاة التراويح، تلك هي الصورة التي تختزل التفاعل القوي مع مقرئ مسجد ''الأندلس'' بحي...